طريقتان لتبييض الأسنان:
1. تَبييض الأسنان في المنـزل تحت إشراف الطبيب:
وذلك باستخدام جِل مبيِّض للأسنان يحتوي على بيروكسيد الكَرباميد 10-20٪، ويتم وضعه بواسطة قالب ينطبق على الأسنان.
يَقومُ الطبيبُ في البداية بأخذ طبعة للأسنان، ثم يتم صنعُ قالب التبييض. ويكون هذا القالبُ خفيفَ الوزن وشفَّافاً وينطبق تماماً على الأسنان لضمان عدم تسرُّب مادَّة التبييض إلى اللثة. كما يقوم الطبيبُ بتعليم المريض كيفيةَ وضع كمِّية صغيرة من مستحضَر التبييض ضمن القالب ومن ثمَّ ارتدائه.
ويمكن للمريض بعدئذٍ أن يقومَ بمتابعة العمل في المنـزل. ويجب ارتداءُ القالب لعدَّة ساعات يومياً، ويُفضَّل دائماً ارتداؤه في أثناء الليل. يجب أن يستمرَّ المريضُ بعملية التبييض لمدة أسبوعين عادة، ولكن يمكن أن تختلفَ هذه المدَّةُ حسب تركيز المادَّة المستخدَمة ودرجة تصبُّغ الأسنان، وقد تصل هذه المدةُ إلى ستَّة أشهر في حالات تصبُّغ الأسنان الشديد.
2. تَبييضُ الأسنان في العيادة:
يتم بإستخدام مواد تبييض تحتوي على بيروكسيد الهيدروجين 15-35٪ يجري تَنشيطُها بواسطة الضوء الأزرق، أو بواسطة الليزر، في أثناء جلوس المريض في العيادة. . ويستغرق الإجراءُ حوالي ساعة قبل إِنجازِه.
قبلَ البدء بهذه الإجراءات، سيقوم الطبيبُ بتسجيل لون الأسنان قبلَ عملية التبييض كي تجري مقارنتُه مع لونِها خلال جلسات المتابعة.
كلَّما كانت الأسنانُ فتية كانت أكثرَ مسامية، وبذلك تكون أكثر استجابةً للتَّبييض من الأسنان الكهلة.
المادة الفعَّالة في مستحضرات التبييض :
تحتوي مستحضراتُ التَّبييض على بيروكسيد الهيدروجين أو على أحد أشكاله السَّابقة، مثل بيروكسيد الكَرباميد. ويتحلَّل بيروكسيد الكرباميد إلى بيروكسايد الهيدروجين ويُوريا، ويكون بيروكسيد الهيدروجين هو العنصر الفعَّال.
يَتَّصف بيروكسيد الهيدروجين بوزنٍ جزيئي خفيف، وبذلك فإنَّه ينفذ بسهولةٍ عبر الميناء والعاج.
التبييضُ هو عمليَّةُ أكسدة للجزيئات المتلوِّنة داخل السن، حيث يقوم البيروكسيد بتحرير جذور حرَّة يمكنها أن تتفاعلَ كيميائياً مع جزيئات عضوية صباغية كبيرة تكون موجودةً ضمن الميناء والعاج. وبذلك يحول تلك الجزيئات إلى جزيئات أصغر وأقل اصطباغاً
1. تَبييض الأسنان في المنـزل تحت إشراف الطبيب:
وذلك باستخدام جِل مبيِّض للأسنان يحتوي على بيروكسيد الكَرباميد 10-20٪، ويتم وضعه بواسطة قالب ينطبق على الأسنان.
يَقومُ الطبيبُ في البداية بأخذ طبعة للأسنان، ثم يتم صنعُ قالب التبييض. ويكون هذا القالبُ خفيفَ الوزن وشفَّافاً وينطبق تماماً على الأسنان لضمان عدم تسرُّب مادَّة التبييض إلى اللثة. كما يقوم الطبيبُ بتعليم المريض كيفيةَ وضع كمِّية صغيرة من مستحضَر التبييض ضمن القالب ومن ثمَّ ارتدائه.
ويمكن للمريض بعدئذٍ أن يقومَ بمتابعة العمل في المنـزل. ويجب ارتداءُ القالب لعدَّة ساعات يومياً، ويُفضَّل دائماً ارتداؤه في أثناء الليل. يجب أن يستمرَّ المريضُ بعملية التبييض لمدة أسبوعين عادة، ولكن يمكن أن تختلفَ هذه المدَّةُ حسب تركيز المادَّة المستخدَمة ودرجة تصبُّغ الأسنان، وقد تصل هذه المدةُ إلى ستَّة أشهر في حالات تصبُّغ الأسنان الشديد.
2. تَبييضُ الأسنان في العيادة:
يتم بإستخدام مواد تبييض تحتوي على بيروكسيد الهيدروجين 15-35٪ يجري تَنشيطُها بواسطة الضوء الأزرق، أو بواسطة الليزر، في أثناء جلوس المريض في العيادة. . ويستغرق الإجراءُ حوالي ساعة قبل إِنجازِه.
قبلَ البدء بهذه الإجراءات، سيقوم الطبيبُ بتسجيل لون الأسنان قبلَ عملية التبييض كي تجري مقارنتُه مع لونِها خلال جلسات المتابعة.
كلَّما كانت الأسنانُ فتية كانت أكثرَ مسامية، وبذلك تكون أكثر استجابةً للتَّبييض من الأسنان الكهلة.
المادة الفعَّالة في مستحضرات التبييض :
تحتوي مستحضراتُ التَّبييض على بيروكسيد الهيدروجين أو على أحد أشكاله السَّابقة، مثل بيروكسيد الكَرباميد. ويتحلَّل بيروكسيد الكرباميد إلى بيروكسايد الهيدروجين ويُوريا، ويكون بيروكسيد الهيدروجين هو العنصر الفعَّال.
يَتَّصف بيروكسيد الهيدروجين بوزنٍ جزيئي خفيف، وبذلك فإنَّه ينفذ بسهولةٍ عبر الميناء والعاج.
التبييضُ هو عمليَّةُ أكسدة للجزيئات المتلوِّنة داخل السن، حيث يقوم البيروكسيد بتحرير جذور حرَّة يمكنها أن تتفاعلَ كيميائياً مع جزيئات عضوية صباغية كبيرة تكون موجودةً ضمن الميناء والعاج. وبذلك يحول تلك الجزيئات إلى جزيئات أصغر وأقل اصطباغاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق