الإبتسامة الجميلة من أهم مفاتيح القبول لدى الطرف الآخر، و كذلك هي من أهم أدوات الثقة بالنفس لدى صاحبها، فهي جزء من المظهر العام للناس الذي يحرص الكثيرون على اكتسابه مما يساعد على النجاح المهني والاجتماعي، فلا يستطيع أحد أن ينكر بأن الله جميل يحب الجمال.
ابتسامة اللؤلؤ كما اعتاد شعراء العرب تسميتها، أو ابتسامة (هوليوود) كما هو شائع في عصرنا الحديث، هي إبتسامة شخص ذو أسنان بيضاء ناصعة جميلة متجاورة الأسنان بشكل أنيق تتمتع فيها الأسنان بأشكال تشريحية متناسبة مع شكل الوجه وجنس المريض وعمره.
و العدسات اللاصقة للأسنان تعتبر أحدث ما توصل إليه العلم، في مجال تجميل الأسنان، وهي عبارة عن طبقة رقيقة من مادة البورسلين أو الزيركون، يتراوح سمكها بين 0.2 و 0.4 ملم، ويوجد نوعان منها: الفينير Veneers واللومينير.. Lumineer
أهم نصائح طبيب الأسنان عند تركيب العدسات اللاصقة للأسنان:
1- من ميزات عدسات الأسنان اللاصقة أنها تمنحنا الابتسامة الجميلة. ، فهي توفر حلاً لجميع مشاكل الأسنان المتعلقة باللون أو الشكل أو الحجم، كما لا تحتاج إلى أيّ علاج أو سحب عَصب.
2- يعتبر عمل العدسات اللاصقة من أسرع وأبسط الإجراءات في عيادة الأسنان، إذ يحتاج المرء إلى زيارتين فقط لإتمامها، وتستخدم فيها مادتان: “الفينير”، وهي عبارة عن طبقة رقيقة تغطي السطح الخارجي للسن، وتحتاج إلى تحضيرٍ مسبق، فيتم برد 0.5 ملم من السن.. و”اللومينير”، وهي أيضاً طبقة رقيقة جداً، لكنها لا تحتاج إلى تحضير، ولا يتم برد أيّ جزء من السن، فقط يأخذ طبيب الأسنان طبعة لفم المريض، ترسل إلى معمل صناعة الأسنان، ويتم تركيبها في الزيارة الثانية، بواسطة نوع من الغراء (luting dental cement)الخاص.
3- من أهم مقومات العلاج بهذه التقنية أن يكون المريض مهتماً بنظافة الأسنان واللثة، لأنها تحتاج إلى عناية دائمة، فنتيجة إزالة جزء من السن، قد يعاني البعض من حساسية في الأسنان، أو يحدث التهاب في اللثة أثناء التحضير، وقد تتعرض العدسة للكسر، وخصوصاً عند تناول الأطعمة الصلبة، مثل الجزر والمكسرات الصلبة جداً، مع الإشارة إلى أنه لا يمكن إعادة لصقها، في حال الكسر، مما يتطلب إعادة تصنيعها من جديد.
ومن سلبيات اللومينير أنها باهظة الثمن، كما أن عدم نحت الأسنان يؤدي إلى زيادة في سمك الأسنان المغطاة، ويحتاج المرء إلى وقت للتعود عليها، مع أنها قد تؤثر على مخارج الحروف. بالإضافة إلى أن تغييراً طفيفاً قد يطال لونها، مع الوقت، وعمرها قد يتراوح من 10 إلى 15 عاماً.
4- من أهم إستخدامات عدسة “الفينير” إستخدامها فى علاج التصبغات الشديدة للأسنان، وفي حالات أسطح الأسنان المكسورة والمتآكلة، وفي حالات تشوهات وسوء انتظام الأسنان، وكذلك في سدّ الفراغات البسيطة بين الأسنان، وهي سهلة التحضير، لا تحتاج إلى برد الأسنان ولا إلى مخدّر موضعي، كما يمكن استخدامها في تغطية التيجان والحشوات التي يتغير لونها مع الزمن، دون الحاجة إلى إبدالها.
أما عدسة “اللومينير” فهى العلاج التجميلي الوحيد الذي تمكن إزالته في حال الرغبة بالعودة إلى الشكل الأصلي للسن.
5- من الممكن عمل العدسات اللاصقة في أيّ مرحلة عمرية، بعد اكتمال نمو الأسنان الدائمة، أي بعد سن الـ 18.
8- يجب الاهتمام الدائم بتنظيف الأسنان، فالعدسات اللاصقة لا تمنع التسوس الناتج عن إهمال التنظيف، كما أنها تغطي السن بشكلٍ جزئي فقط، والقشور الخزفية أضعف من بنية السن الأصلية، لذا يجب أخذ الحيطة وعدم العض على الأشياء الصلبة، أو استخدام الأسنان في فتح العلب، مع ضرورة زيارة طبيب الأسنان مرة كل 6 شهور، لفحص القشور الخزفية ومتابعة صحة الفم.
بعض الأسئله الشائعة حول عدسات الأسنان اللاصقة:
1- هل تحتاج عدسات الأسنان إلى إجراء علاج جذور للأسنان؟
في معظم الحالات لا تحتاج أبدا وخاصة النوع الثاني الرقيق الذي لا يحتاج إلى برد أسنان.
2- هل يمكن تركيبها على أسنان تمت معالجة جذورها مسبقا؟
يمكن ذلك ولكن هنا يفضل عمل تاج كاملا بدلا من العدسة .
3- هل هذا الإجراء يحتاج الى تخدير؟
نعم يحتاج إلى تخدير موضعي حتى يسهل العمل على الطبيب والمريض معا ويتم العمل بسلاسة وراحة و دقة فنصل إلى أفضل النتائج.
4- لأي الأعمار يصلح هذا الإجراء؟
لا يفضل عمله تحت سن الثامنة عشرة ولا يجوز إجراؤه عند الأطفال مطلقا
5- هل تترك الأسنان مكشوفة بعد بردها عدة أيام حتى وصول العمل من معمل الأسنان؟
لا يجوز ترك الأسنان مكشوفة إنما يتم تركيب وجوه مؤقتة تعيد شكل السن وتحميه بشكل مؤقت لحين اكتمال العمل
6- هل يمكن نزع الوجوه الخزفية و تعديلها بعد الإلصاق النهائي؟
لا يمكن نزعها بدون أن تتلف بعد الإلصاق النهائي إنما تكون العملية هي إعادة كاملة للعمل.
7- هل يمكن لهذه الوجوه أن تنكسر أو تتلف أو يتغير لونها بعد التركيب النهائي؟
يجب أن ندرك أن ما يوذي الأسنان الطبيعية يؤذي عدسات الأسنان و بالتالي يجب الإبتعاد عن استخدامها لقطع الخيوط أو فتح العلب أو قضم الأظافر، فجميع هذه العادات السيئة تؤذي الأسنان الطبيعية وعدسات الأسنان على حد سواء، ولكن يمكن قضم التفاح وأكل كل المأكولات الطبيعية التي تحتاج الى قطع بالأسنان الأمامية دون خوف، أما بالنسبة للون فهو ثابت لايتغير أبدا.
8- هل عدسات الأسنان التجميليه مناسبه لك؟
تعطي العدسات اللاصقة التجميلية حلولاً دائمة و طويلة الأمد للكثير من المشاكل السنية:
– الأسنان المتلونة (تعطي العدسات تبييض سريع و دائم)
– الأسنان التي تعاني من فراغات
– الأسنان التي تعاني من تبقعات و تصبغات
– الأسنان التي تعاني من كسور
– تآكل و انسحال الأسنان
– الأسنان المتراكبة و المائلة (في بعض الحالات يتم تشبيه التجميل بالعدسات بتقويم الأسنان السريع و الدائم)
– الأسنان الصغيرة و القصيرة
– عدم تناسق أحجام الأسنان
– تجميل التيجان و الجسور و التركيبات الثابتة القديمة و غير الجميلة دون الحاجة لرفعها في أغلب الحالات
ابتسامة اللؤلؤ كما اعتاد شعراء العرب تسميتها، أو ابتسامة (هوليوود) كما هو شائع في عصرنا الحديث، هي إبتسامة شخص ذو أسنان بيضاء ناصعة جميلة متجاورة الأسنان بشكل أنيق تتمتع فيها الأسنان بأشكال تشريحية متناسبة مع شكل الوجه وجنس المريض وعمره.
و العدسات اللاصقة للأسنان تعتبر أحدث ما توصل إليه العلم، في مجال تجميل الأسنان، وهي عبارة عن طبقة رقيقة من مادة البورسلين أو الزيركون، يتراوح سمكها بين 0.2 و 0.4 ملم، ويوجد نوعان منها: الفينير Veneers واللومينير.. Lumineer
أهم نصائح طبيب الأسنان عند تركيب العدسات اللاصقة للأسنان:
1- من ميزات عدسات الأسنان اللاصقة أنها تمنحنا الابتسامة الجميلة. ، فهي توفر حلاً لجميع مشاكل الأسنان المتعلقة باللون أو الشكل أو الحجم، كما لا تحتاج إلى أيّ علاج أو سحب عَصب.
2- يعتبر عمل العدسات اللاصقة من أسرع وأبسط الإجراءات في عيادة الأسنان، إذ يحتاج المرء إلى زيارتين فقط لإتمامها، وتستخدم فيها مادتان: “الفينير”، وهي عبارة عن طبقة رقيقة تغطي السطح الخارجي للسن، وتحتاج إلى تحضيرٍ مسبق، فيتم برد 0.5 ملم من السن.. و”اللومينير”، وهي أيضاً طبقة رقيقة جداً، لكنها لا تحتاج إلى تحضير، ولا يتم برد أيّ جزء من السن، فقط يأخذ طبيب الأسنان طبعة لفم المريض، ترسل إلى معمل صناعة الأسنان، ويتم تركيبها في الزيارة الثانية، بواسطة نوع من الغراء (luting dental cement)الخاص.
3- من أهم مقومات العلاج بهذه التقنية أن يكون المريض مهتماً بنظافة الأسنان واللثة، لأنها تحتاج إلى عناية دائمة، فنتيجة إزالة جزء من السن، قد يعاني البعض من حساسية في الأسنان، أو يحدث التهاب في اللثة أثناء التحضير، وقد تتعرض العدسة للكسر، وخصوصاً عند تناول الأطعمة الصلبة، مثل الجزر والمكسرات الصلبة جداً، مع الإشارة إلى أنه لا يمكن إعادة لصقها، في حال الكسر، مما يتطلب إعادة تصنيعها من جديد.
ومن سلبيات اللومينير أنها باهظة الثمن، كما أن عدم نحت الأسنان يؤدي إلى زيادة في سمك الأسنان المغطاة، ويحتاج المرء إلى وقت للتعود عليها، مع أنها قد تؤثر على مخارج الحروف. بالإضافة إلى أن تغييراً طفيفاً قد يطال لونها، مع الوقت، وعمرها قد يتراوح من 10 إلى 15 عاماً.
4- من أهم إستخدامات عدسة “الفينير” إستخدامها فى علاج التصبغات الشديدة للأسنان، وفي حالات أسطح الأسنان المكسورة والمتآكلة، وفي حالات تشوهات وسوء انتظام الأسنان، وكذلك في سدّ الفراغات البسيطة بين الأسنان، وهي سهلة التحضير، لا تحتاج إلى برد الأسنان ولا إلى مخدّر موضعي، كما يمكن استخدامها في تغطية التيجان والحشوات التي يتغير لونها مع الزمن، دون الحاجة إلى إبدالها.
أما عدسة “اللومينير” فهى العلاج التجميلي الوحيد الذي تمكن إزالته في حال الرغبة بالعودة إلى الشكل الأصلي للسن.
5- من الممكن عمل العدسات اللاصقة في أيّ مرحلة عمرية، بعد اكتمال نمو الأسنان الدائمة، أي بعد سن الـ 18.
8- يجب الاهتمام الدائم بتنظيف الأسنان، فالعدسات اللاصقة لا تمنع التسوس الناتج عن إهمال التنظيف، كما أنها تغطي السن بشكلٍ جزئي فقط، والقشور الخزفية أضعف من بنية السن الأصلية، لذا يجب أخذ الحيطة وعدم العض على الأشياء الصلبة، أو استخدام الأسنان في فتح العلب، مع ضرورة زيارة طبيب الأسنان مرة كل 6 شهور، لفحص القشور الخزفية ومتابعة صحة الفم.
بعض الأسئله الشائعة حول عدسات الأسنان اللاصقة:
1- هل تحتاج عدسات الأسنان إلى إجراء علاج جذور للأسنان؟
في معظم الحالات لا تحتاج أبدا وخاصة النوع الثاني الرقيق الذي لا يحتاج إلى برد أسنان.
2- هل يمكن تركيبها على أسنان تمت معالجة جذورها مسبقا؟
يمكن ذلك ولكن هنا يفضل عمل تاج كاملا بدلا من العدسة .
3- هل هذا الإجراء يحتاج الى تخدير؟
نعم يحتاج إلى تخدير موضعي حتى يسهل العمل على الطبيب والمريض معا ويتم العمل بسلاسة وراحة و دقة فنصل إلى أفضل النتائج.
4- لأي الأعمار يصلح هذا الإجراء؟
لا يفضل عمله تحت سن الثامنة عشرة ولا يجوز إجراؤه عند الأطفال مطلقا
5- هل تترك الأسنان مكشوفة بعد بردها عدة أيام حتى وصول العمل من معمل الأسنان؟
لا يجوز ترك الأسنان مكشوفة إنما يتم تركيب وجوه مؤقتة تعيد شكل السن وتحميه بشكل مؤقت لحين اكتمال العمل
6- هل يمكن نزع الوجوه الخزفية و تعديلها بعد الإلصاق النهائي؟
لا يمكن نزعها بدون أن تتلف بعد الإلصاق النهائي إنما تكون العملية هي إعادة كاملة للعمل.
7- هل يمكن لهذه الوجوه أن تنكسر أو تتلف أو يتغير لونها بعد التركيب النهائي؟
يجب أن ندرك أن ما يوذي الأسنان الطبيعية يؤذي عدسات الأسنان و بالتالي يجب الإبتعاد عن استخدامها لقطع الخيوط أو فتح العلب أو قضم الأظافر، فجميع هذه العادات السيئة تؤذي الأسنان الطبيعية وعدسات الأسنان على حد سواء، ولكن يمكن قضم التفاح وأكل كل المأكولات الطبيعية التي تحتاج الى قطع بالأسنان الأمامية دون خوف، أما بالنسبة للون فهو ثابت لايتغير أبدا.
8- هل عدسات الأسنان التجميليه مناسبه لك؟
تعطي العدسات اللاصقة التجميلية حلولاً دائمة و طويلة الأمد للكثير من المشاكل السنية:
– الأسنان المتلونة (تعطي العدسات تبييض سريع و دائم)
– الأسنان التي تعاني من فراغات
– الأسنان التي تعاني من تبقعات و تصبغات
– الأسنان التي تعاني من كسور
– تآكل و انسحال الأسنان
– الأسنان المتراكبة و المائلة (في بعض الحالات يتم تشبيه التجميل بالعدسات بتقويم الأسنان السريع و الدائم)
– الأسنان الصغيرة و القصيرة
– عدم تناسق أحجام الأسنان
– تجميل التيجان و الجسور و التركيبات الثابتة القديمة و غير الجميلة دون الحاجة لرفعها في أغلب الحالات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق